//
خيوط الشمس قد غطت جميع المركبات
.
.
.
.
وتغلغلت أشعتها لتدفئ راكبيها
..
الكل يسير بهدوء .... كما هو حاله الدائم طريقي الحبيب (طريق الملك عبدالله)
.
.
الكل منشغل في أموره وأنا لازلت اتأملهم . . . . اتحسس بنظراتهم أن الحياة برغم كل متاعبها جميلة مبهجة...
.
.
.
/
قاربت مركبتي من الوصول لمركز الإستشارات
.
.
.
اليوم موعد مقابلتي لديهم
.
.
كلي شوق لهذي المقابلة وفقني الله وإياكم
.
.
كلي شوق لهذي المقابلة وفقني الله وإياكم
فضفضة أنتهت بتوقف المركبة أمام المبنى .... لو كان المبنى أبعد لطالت مدة سردي لأحاسيس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق